Oscar Gustave Rejlander | |
---|---|
أسماء بديلة | O. G. Rejlander |
الجنس | Männlich |
مولود | ١٩ أكتوبر ١٨١٣ (Stockholm, SE) |
متوفى | ١٨ يناير ١٨٧٥ (Clapham, GB) |
الجنسية |
السويد
المملكة المتحدة |
عصور | التصوير الفوتوغرافي الفيكتوري |
وسيط | تصوير فوتوغرافي, التصوير التركيبي, طباعة الألبومين |
نوع | تصوير فوتوغرافي, بورتريه, لوحة النوع |
متأثر بـ | Malerei der Alten Meister |
تأثير على | Henry Peach Robinson, Julia Margaret Cameron |
Wikipedia |
Oscar Gustave Rejlander
|
يشبه الدخول إلى معرض أعمال أوسكار جوستاف ريجلاندر الدخول إلى عالم يندمج فيه التصوير الفوتوغرافي والرسم بسلاسة. تشبه صوره اللوحات التي تم تنظيمها بعناية، فهي غنية بالرمزية ومشبعة بالضوء الرسامي. كان ريجلاندر رائداً في مجال التصوير الفوتوغرافي الفني في إنجلترا في العصر الفيكتوري، حيث استخدم كاميرته لسرد قصص تتجاوز مجرد التوثيق. أشهر أعماله، "طريقتا الحياة"، هو عمل فوتوغرافي ضخم يتألف من أكثر من ثلاثين صورة سلبية منفصلة، لا يُظهر إتقانه التقني فحسب، بل يُظهر أيضًا ارتباطًا عميقًا بالأسئلة الأخلاقية والفلسفية في عصره. تستحضر التراكيب لوحات كلاسيكية، مع شخصيات مرتبة في أوضاع دراماتيكية وضوء ينحت الوجوه والأجساد بطريقة تذكرنا بالأساتذة القدامى.
تتسم أعمال ريجلاندر بالتجريب الاستثنائي. وكان من أوائل من أتقن تقنيات مثل التعريض المتعدد والتركيب الضوئي. تُظهر صوره ومشاهده النوعية مجموعة واسعة من المشاعر والشخصيات، من براءة الطفولة إلى التأمل في الشيخوخة. سعى دائماً إلى ترسيخ التصوير الفوتوغرافي كشكل فني مستقل، واستكشف إمكاناته التعبيرية على أكمل وجه. وتعكس صوره الاضطرابات الاجتماعية التي شهدها القرن التاسع عشر: حيث صوّر مواضيع الأخلاق والأسرة والفضيلة والرذيلة في مشاهد رمزية. تعاون ريجلاندر تعاوناً وثيقاً مع فنانين وعلماء آخرين، بما في ذلك تشارلز داروين، الذي أنتج العديد من الصور الفوتوغرافية لكتابه "التعبير عن المشاعر في الإنسان والحيوان". وتقف أعماله شاهداً على القوة الإبداعية والروح الابتكارية للتصوير الفوتوغرافي المبكر، وتدعو المشاهدين إلى التشكيك المستمر في الحدود بين الواقع والزيف.
يشبه الدخول إلى معرض أعمال أوسكار جوستاف ريجلاندر الدخول إلى عالم يندمج فيه التصوير الفوتوغرافي والرسم بسلاسة. تشبه صوره اللوحات التي تم تنظيمها بعناية، فهي غنية بالرمزية ومشبعة بالضوء الرسامي. كان ريجلاندر رائداً في مجال التصوير الفوتوغرافي الفني في إنجلترا في العصر الفيكتوري، حيث استخدم كاميرته لسرد قصص تتجاوز مجرد التوثيق. أشهر أعماله، "طريقتا الحياة"، هو عمل فوتوغرافي ضخم يتألف من أكثر من ثلاثين صورة سلبية منفصلة، لا يُظهر إتقانه التقني فحسب، بل يُظهر أيضًا ارتباطًا عميقًا بالأسئلة الأخلاقية والفلسفية في عصره. تستحضر التراكيب لوحات كلاسيكية، مع شخصيات مرتبة في أوضاع دراماتيكية وضوء ينحت الوجوه والأجساد بطريقة تذكرنا بالأساتذة القدامى.
تتسم أعمال ريجلاندر بالتجريب الاستثنائي. وكان من أوائل من أتقن تقنيات مثل التعريض المتعدد والتركيب الضوئي. تُظهر صوره ومشاهده النوعية مجموعة واسعة من المشاعر والشخصيات، من براءة الطفولة إلى التأمل في الشيخوخة. سعى دائماً إلى ترسيخ التصوير الفوتوغرافي كشكل فني مستقل، واستكشف إمكاناته التعبيرية على أكمل وجه. وتعكس صوره الاضطرابات الاجتماعية التي شهدها القرن التاسع عشر: حيث صوّر مواضيع الأخلاق والأسرة والفضيلة والرذيلة في مشاهد رمزية. تعاون ريجلاندر تعاوناً وثيقاً مع فنانين وعلماء آخرين، بما في ذلك تشارلز داروين، الذي أنتج العديد من الصور الفوتوغرافية لكتابه "التعبير عن المشاعر في الإنسان والحيوان". وتقف أعماله شاهداً على القوة الإبداعية والروح الابتكارية للتصوير الفوتوغرافي المبكر، وتدعو المشاهدين إلى التشكيك المستمر في الحدود بين الواقع والزيف.
الصفحة 1 / 1