كطفل انطوائي، غالباً ما كنت أجد صعوبة في التعبير عن مشاعري وعواطفي بشكل مناسب. وبعد فترة عصيبة في حياتي، بدأت أرسم بشكل حدسي وبدأ أسلوبي المميز في التبلور. ومنذ ذلك الحين، أصبحت قادراً على إيصال مشاعري من خلال الألوان والأشكال، مما ساعدني على استيعابها ودمجها. تطور الرسم إلى وسيلة لتحويل ما لا يمكن التعبير عنه. ومن خلال هذه العملية الإبداعية، اكتسبت رؤى أعمق في أعماقي وإدراكي الخاص للعوالم الداخلية والخارجية.rnrnحتى الآن، أنشأتُ سلسلتين تقدمان نظرة ثاقبة لتطوري الفني. تأخذ السلسلة الأولى، "السفر عبر المجرة"، المشاهد إلى عوالم شبيهة بالأحلام بين النجوم، والتي توفر مساحة لتجربة وتأمل عالم المرء العاطفي الخاص به. إنه لمن دواعي سروري أن أشارك هذه التجارب البصرية وأن أحفز حواراً حول إدراك المجهول.rnrnأما السلسلة الثانية، "مسارات"، فتتناول المسارات المختلفة التي نسلكها جميعاً في الحياة. تدعونا هذه الأعمال إلى استكشاف مدى تعقيد وفردية المشاعر والتجارب الإنسانية وتتيح لنا مساحة للتعرف والتأمل.
كطفل انطوائي، غالباً ما كنت أجد صعوبة في التعبير عن مشاعري وعواطفي بشكل مناسب. وبعد فترة عصيبة في حياتي، بدأت أرسم بشكل حدسي وبدأ أسلوبي المميز في التبلور. ومنذ ذلك الحين، أصبحت قادراً على إيصال مشاعري من خلال الألوان والأشكال، مما ساعدني على استيعابها ودمجها. تطور الرسم إلى وسيلة لتحويل ما لا يمكن التعبير عنه. ومن خلال هذه العملية الإبداعية، اكتسبت رؤى أعمق في أعماقي وإدراكي الخاص للعوالم الداخلية والخارجية.rnrnحتى الآن، أنشأتُ سلسلتين تقدمان نظرة ثاقبة لتطوري الفني. تأخذ السلسلة الأولى، "السفر عبر المجرة"، المشاهد إلى عوالم شبيهة بالأحلام بين النجوم، والتي توفر مساحة لتجربة وتأمل عالم المرء العاطفي الخاص به. إنه لمن دواعي سروري أن أشارك هذه التجارب البصرية وأن أحفز حواراً حول إدراك المجهول.rnrnأما السلسلة الثانية، "مسارات"، فتتناول المسارات المختلفة التي نسلكها جميعاً في الحياة. تدعونا هذه الأعمال إلى استكشاف مدى تعقيد وفردية المشاعر والتجارب الإنسانية وتتيح لنا مساحة للتعرف والتأمل.
الصفحة 1 / 1